أهْلاً و سهْلاً بِكمْ في مُنْتَدَياتْ وتَــــــر حَـــــساس
ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 829894
ادارة المنتدي ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 103798
أهْلاً و سهْلاً بِكمْ في مُنْتَدَياتْ وتَــــــر حَـــــساس
ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 829894
ادارة المنتدي ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 103798
أهْلاً و سهْلاً بِكمْ في مُنْتَدَياتْ وتَــــــر حَـــــساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهْلاً و سهْلاً بِكمْ في مُنْتَدَياتْ وتَــــــر حَـــــساس


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >

اذهب الى الأسفل 
+2
اجمل احساس
ابو نيزا
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو نيزا
V.I.P
ابو نيزا


العمر : 37
الانتساب : 18/04/2008
المشاركات : 953
عدد النقاط : 5873
سمعة العضو : 0

ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
مُساهمةموضوع: ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >   ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > I_icon_minitimeالإثنين مايو 05, 2008 7:35 am

من بين ما نشأنا عليه في دمشق سماع نداءات الباعة في الأسواق والأزقة والحارات. كان هذا البيع يتم في الدكاكين، يذهب الناس إليها فيتسوقون، لكن هذا النوع من البيع لم يكن النوع الوحيد. كان الباعة يأتون إلى الناس في حاراتهم يحملون الخضار والفواكه وكل شيء تقريباً على ظهور الدواب، ويمرون بها أمام الأبواب وينادون. وكان لكل صنف نداؤه الخاص، حتى ليمكن القول إن هذه النداءات في مجملها كانت تشكل قاموساً شعبياً خاصاً، عشش في ذاكرتنا على الرغم من أن بعض هذه النداءات قد غيبه مضي الزمان. كان لليخنا نداؤها: "يخنا واطبخ" ممطوطة ممدودة، ويقال أن العبارة مأخوذة من جملة مسجوعة كانت متداولة قبل أن نولد: "يخنا واطبخ والجارية بتنفخ والولد عالباب عميقلّع الكلاب"، ربما لأن طبخة اليخنا تحتاج إلى لحم ومرق وعظم. اليقطين، وينادي عليه "أكلو شفا هاليقطين". الكوسا تشبّه بالموز: "موز يا كوسا" و"أسود مثل الليل يا بيتنجان"، فسواد الباذنجان دليل على جودته. البندورة حمراء، وينادى عليها بتسبيق الصفة: "حمرا يا بندورة" و"أصابيع البوبو يا خيار". والبطاطا الجيدة تنسب إلى البلدة التي تنتجها: "يبرودية يا بطاطا"، والفاصولياء: "بلا نسر يا فاصوليا"، أي أن الفاصولياء خالية من القشور الرفيعة.

كان الشلّيف، الذي يبيع بضاعته بوضعها في شليف تحمله دابة، ينادي على بضاعته. صحيح أنه كان يحمّل بضاعة مختلفة بين يوم وآخر، لكنه كان ينادي على كل بضاعة بندائها الخاص المتوارث. وقبل أن أستعرض النداءات الخاصة ببعض السلع، عليّ أن أقرب إلى أذهان من لا يعرف صورة الشليف الذي كانت البضاعة توضع فيه. الشليف شادر كبير يخيط بشكل قارب، له عمق ملحوظ من جانبيه، وعندما يضعه البائع على ظهر الدابة يتدلى جانباه عن يمين ويسار الدابة، وتوضع البضاعة في هذين الجنبين. ومع أن الباعة الجوالين بدوابهم، أي الشلّيفة، قد انحسر دورهم، فإن بعضهم لا يزال يعمل إلى الآن، لكن سيأتي يوم قريب يغيبون فيه إلى الأبد. الشلّيفة كانوا ينادون ترويجاً لبضاعتهم وإعلاناً عنها؛ وكم من مرة سمع أهلنا وهم في غرفهم شليفاً ينادي على الثوم: "عازته عازة هالتوم"، أي أن حاجته حاجة، فقالوا "فعلاً عازته عازة!" وهبّوا لشرائه؛ أو قاموا لمساومة بائع بصل كان ينادي "للمونة يا بصل" أي للادخار، وكلمة "المونة" جاءت من بيت المونة، أي المكان الذي تدخر فيه الأرزاق في البيت. كانت المساومة تتم من وراء الباب إذا كان الشاري امرأة، وكانت تتم بخروج الرجل إلى حيث الشليف على الدابة وفحص البضاعة بدقة، وإذا كانت البضاعة بطيخاً حمل الرجل واحدة وخبط عليها، وكان هناك من يعرف البطيخة الحمراء الجيدة من الخبط عليها، ومن كان لا يتقن هذا الفحص كان البائع يغريه "عالم......ر!" وكثيراً ما كنا نسمع باعة البطيخ ينادون "عالم......ر"، وأحياناً كانوا ينادون "عالسكين"، أي أن البائع مستعد لذبح البطيخة، وإذا لك تكن حمراء اختار الشاري غيرها.

التماري والكعك... أكلة شعبية تتناول في الصباح، وكنا أيام زمان نحبها ونترقبها. كنا نسمع البائع ينادي: "تماري وكعك"، فنهرع إليه ونشتري منه. ومن الحلوى التي كان النداء المروج لها يجذبنا إليها الحلوى التي كان صاحبها ينادي عليها: "حلّي سنونك" أي أسنانك، وكانت ممطوطة كالحلوى نفسها. النداء حدد اسم هذه الحلوى، وغير "حلّي سنونك" لم نعرف لها اسماً قط! ومن النداءات التي كان لها وقع خاص في آذاننا تلك التي كانت تتردد في الأشهر الفضيلة الثلاثة: رجب، شعبان، رمضان؛ فمع ظهور السكاكر التي تشبه الأساور العريضة، وكان اسمها "ليلة الله" (كانت تظهر في رجب تحديداً)، كنا نسمع صوت البائع ينادي "ليلة الله"، ومثله أكلة "الجرادئ" التي كان باعتها يطوفون بأقفاصهم القصبية وينادون: "ناعم .. يا ناعم".

ومن النداءات التي كانت تحيرنا أيام زمان في دمشق النداء الخاص بال......تناء: "مال وارنا". كنا نسمع هذا النداء دون أن نعرف ماذا كانت "وارنا" تعني، والفهيم فينا من كان يجتهد ويقبل أن ال......تناء مجلوبة من مكان اسمه "وارنا". ولما كبرنا عرفنا أن "وارنا" هي "فارنا" (بلدة بلغارية على ساحل البحر الأسود)، وأن النداء على ال......تناء بأنها مال وارنا يعني أنها مستوردة من هذا البلد البعيد. الباعة كانوا ينسبون بعض الفاكهة والخضار إلى بلاد ومدن بعينها: "حموي يا مشمش"، ومن النداءات التي كنا نسمعها في آخر مواسم المشمش: "آخر أيامك يا حموي" نسبة إلى مدينة حماة التي يكثر فيها. وكان النداء الخاص بالبرتقال الذي لم أنسه قط نداء بائع البرتقال في سوق الهال والذي يقول فيه "رطل البردقان بخمسة، تعا كول بالشمسة!" فبالسليقة الشعرية العفوية خرج هذا النداء. وكان للموز نداؤه الخاص: "أبو نقطة يا موز" إشارة إلى هذا النوع الذي كان مشهوراً بالنقاط السوداء التي تظهر على قشرته. وكانوا ينادون على الدراق: "الله يرحم اللي نصب" أي رحمة الله على من زرعه. وكانوا ينادون على العنب بأنواعه: "زيني يا عنب"، "ديراني يا عنب"، "حلم البنات يا عنب". وللسفرجل كانوا ينادون "للمعقود يا سفرجل"

كان كل شيء يظهر في أوان ويختفي في أوان، ولم تكن الثلاجات والفريزرات قد عرفت، وكنا نأكل الخضار والفاكهة في مواسمها. وكان النداء الذي ألفنا سماعه في الأيام الأخيرة لكل فاكهة أو خضرة "الأكلة والوداع" يخرجها البائع من فمه عريضة منغمة، فيها رنة أسف. وإذا ظهرت فاكهة أو خضرة في غير أوانها، كان البائع ينادي متباهياً بذلك: "لا بالأوان".

وكان يخلب لبّنا من النداءات أيام زمان نداءات المشترين، جماعة امتهنت شراء الأثاث والأشياء القديمة، يطوف رجالها الأزقة والحارات ينادون: "اللي عندو طقومة، اللي عندو تخوتة، اللي عندو خزانات". كان هؤلاء يسمون حرامية النهار؛ كانوا يستغلون حاجة المحتاج فيشترون كل شيء يعرض عليهم بالزهيد من المال، ويعودون بغنائمهم إلى سوق الأروام (في مدخل سوق الحميدية) لترميمه وإعادة بيعه بأضعاف مضاعفة. كان هؤلاء يطوفون اثنين اثنين أو ثلاثاً، ويحدثون جلبة: "اللي عندو طقومة، اللي عندو خزانات، اللي عندو كراسي، اللي عندو طاولات، اللي عندو ماكينات". كان النداء يتم بنفس واحد ونغم واحد، وكان هذا يخلب لبّنا!

وكان يخيفنا الرجل حامل الكيس الكبير على ظهره، الذي كان يطوف وحيداً في الأزقة والحارات وينادي: "أواعي عتق للبيع، صبابيط عتق للبيع..." وكان مبعث خوفنا منه أن الأهل كانوا يهددوننا به. كانوا يقولون أنهم سيبيعوننا إليه إذا خالفنا أوامرهم أو عذبناهم. صورتان انقرضتا أو أنهما في طريقهما للانقراض.

وما أكثر النداءات العالقة في الذهن، ومنها ما كان ترويجاً لسلعة وإعلاناً عنها، وبعضها كان توضيحاً للمهمة التي يقوم بها المنادي: "مصلح بوابير كاز". كان الرجل يحمل على ظهره صندوقاً صغيراً فيه عدته وينادي: "مصلح بوابير كاز.. مصلح حنفيات". وكانت بوابير الكاز عصب الحياة البيتية والمطابخ قبل أن نستعمل مواقد الغاز، ويوم ظهرت ألغت الكوانين التي ما كان مطبخ يخلو منها. حل الكاز محل الحطب في الطهي أيضاً، وظهرت مهنة مصلحي بوابير الكاز. وكان هؤلاء يسعون إلى ال......ائن أكثر ما يسعى ال......ائن إليهم في محالهم. ومثل هؤلاء المبيّضون الذي كانوا يبيّضون الأواني النحاسية في الطريق أمام المنازل. كان واحدهم ينادي "مبيّض.. مبيّض" فيخرج صاحب البيت أوانيه الصدئة لتبييضها، وينطرها لئلا يهرب المبيض المزيف بها. وكان "المجلّخ" بدولابه الكبير ينادي: "مجلخ.. مجلخ" وكنا نعطيه الأمواس والسكاكين التي تحتاج إلى جلخ، فيدير دولابه برجله ويشحذها على مسنّه. وغالباً ما كان مهاجرو الأفغان يقومون بهذه المهنة التي انقرضت في دمشق. ومن النداءات التي لم نعد نسمعها نداءات الرجال الذي كانوا يحملون خيزرانات طويلة "سجاد.. سجاد.. منفّض سجاد". كان هؤلاء ينفضون السجاد لقاء مبلغ متفق عليه.

وإذا كان للذاكرة أن تمحو نداءً ما، فإن نداءً واحداً لا يمحى. إنه نداء الغجرية التي كانت تطوف الحارات والأزقة تحمل رضيعها على ظهرها كأنه بقجة ثياب، وتنادي: "منجمة مطلعة .. بشوف البخت .. بفتح الفال". كان لهذا النداء سحره الخاص عند النساء بخاصة، وكثيراً ما استجابت أمهاتنا وأخواتنا له. ودعون المنجمة لمعرفة ما يقوله "الودع" بشأن المستقبل. وكان الفضول يستحثنا لسماع المنجمة، وكان أهلنا يؤنبونا على ذلك ويطردوننا.

كان ينادون على نبات الطرخون "خاين..." وسألنا عن سبب هذا النداء، فقيل إن الطرخون يزرع في مكان فينبت في مكان آخر، ولهذا سمّي خائناً، وكرس النداء على صفته. وعلى العرقسوس كان صاحب القربة ينادي: "خمير... خمير"، وكان الرجل الواقف وراء حلّة الشوندر ينادي: "عسل.. عسل". وفي موسم الصبارة كان بائع الصبارة المبردة ينادي "مزاوية يا حلوة" نسبة إلى منطقة المزة التي كانت حواكير الصبارة تكثر فيها. وكان حامل شليف الخس ينادي: "الله الدايم .. الله الدايم". وكان باعة التوت الشامي يحملونه في طسوت صغيرة وينادون عليه في مواسمه المحددة: "أكلو شفا هالشامي!" وفي موسمها كان الباعة ينادون على العوجا، أي على اللوز الأخضر: "أول فواكي الشام يا عوجا". وكانت العوجا أول فواكه الشام فعلاً؛ كنا نراها في أواخر الربيع يبيعها الباعة مع الجانرك ومع القرعون، أي المشمش الأعجر.

كان بائع رؤوس الخرفان المسلوقة يحملها مع أدواتها في فرش ويطوف بها وينادي "نيفا.. نيفا"، وقلة ظلوا يعرفون أن لها هذا الاسم إلى اليوم، وقلة من يذكرون بائع النيفا الذي كان يأتي إلينا بأكلته بدل أن نذهب إليه. وكان باعة أكلة الصفيحة، أي اللحم بعجين، يطوفون بها أيضاً وينادون "تازة وسخنين". وكان بائع خبز "المعروك" يطوف به في رمضان وينادي: "كلّو مشانك صايم.."

نداءات ونداءات... قاموس ضخم من التعابير المناسبة التي كانت تطلق على السلع المتداولة في الأسواق. كان ينادى عليها سواء أكانت في محالها أم كانت محمولة على رؤوس الباعة أو على ظهور الدواب. حتى البقدونس والك......رة كان الفلاح القادم بنفسه ودابته لبيعهما ينادي "ك......رة طرية .. سبانخ طرية.. إلخ" ومثله كان بائع الزعبوب: "درن درن يا زعبوب .. البزر بن يا زعبوب". وكم كنا أيام زمان نحب هذه الأكلة التي لا أعرف إلى اليوم إن كانت فاكهة أو نبتة برية.
المصدر:"دمشق أيام زمان: ذكريات وصور من الدمشقة"، الشام للدراسات والنشر،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اجمل احساس
الأداره
اجمل احساس


العمر : 33
الانتساب : 09/03/2008
المشاركات : 828
عدد النقاط : 5949
سمعة العضو : 2
الأوسمه : ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
دعـــــــــاء : ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 15781610

ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >   ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 06, 2008 2:05 pm

يسلمووو كل الشكر
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://w7sas.yoo7.com
الثامري
مشـــرفة
الثامري


العمر : 31
الانتساب : 10/03/2008
المشاركات : 391
عدد النقاط : 5912
سمعة العضو : 0
دعـــــــــاء : ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 15781610

ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >   ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > I_icon_minitimeالأربعاء مايو 07, 2008 4:36 am

كل الشكررر يسلمووو تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملا مـ ح ـ قـ ـمـ ر
عضو فعال
ملا مـ ح ـ قـ ـمـ ر


العمر : 30
الانتساب : 17/04/2008
المشاركات : 145
عدد النقاط : 5874
سمعة العضو : 0
الأوسمه : ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty

ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >   ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > I_icon_minitimeالأربعاء مايو 07, 2008 4:49 am

ي1
ن1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحوم
عضو محترف
رحوم


العمر : 38
الانتساب : 05/05/2008
المشاركات : 257
عدد النقاط : 5857
سمعة العضو : 0

ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >   ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > I_icon_minitimeالخميس مايو 15, 2008 5:29 pm

يعطيك العافيه علي المجهود
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الساهر
مشـــرفة
الساهر


العمر : 33
الانتساب : 23/05/2008
المشاركات : 495
عدد النقاط : 5838
سمعة العضو : 0
دعـــــــــاء : ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > 15781610

ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >   ما نسمعه في الشام < أم الدنيا > I_icon_minitimeالأحد فبراير 15, 2009 7:01 pm

يسلمووووووووووو
ي1
ن1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما نسمعه في الشام < أم الدنيا >
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهْلاً و سهْلاً بِكمْ في مُنْتَدَياتْ وتَــــــر حَـــــساس :: oO(*...المنتديات العامة...*)Oo :: التــراث والحضـــارهـ-
انتقل الى: